Posts

Showing posts from July, 2017

Bahaaeddin Qaraqosh the builder of the Cairo Citadel

Bahaaeddin Qaraqosh, the builder of the Cairo Citadel, Story Bahaaeddin Qaraqosh, the builder of the Cairo Citadel, may have been the victim of a whispering campaign in his lifetime, writes  Samir Sobhi In the late 12th century, Egyptians complained a lot about their ruler, the indomitable Bahaaeddin Qaraqosh, whose last name in Turkish means “black eagle”. Qaraqosh was a stern man whose iron-fisted style of governance was often ridiculed, albeit in hushed voices, by his subjects. Qaraqosh was first minister of Egypt under Salaheddin Al-Ayoubi, the great 12th-century commander known in western lore as Saladin. The image of Qaraqosh in popular history is that of an unjust, feeble-minded and heartless tyrant, says historian Mohamed Anan, and to this day Egyptians sometimes refer to hukm Qaraqosh, or “Qaraqosh’s justice”, to denote situations of extreme unfairness. In his book Wafiyat Al-Ayan (Deceased Luminaries), the 13th-century Arab chronicler Ibn Khalkan challenges this po

أبو سعيد قراقوش بن عبد الله الأسدي الملقب بهاء الدين

توفي 597 هـ أبو سعيد قراقوش بن عبد الله الأسدي  الملقب  بهاء الدين  (-  597هـ )(وقراقوش معناها بالتركية - النسر الأسود - (قوش : نسر، قرا : أسود) كان خادم  صلاح الدين الأيوبي  وقيل خادم  أسد الدين شيركوه ، عم صلاح الدين فأعتقه. ولما استقل صلاح الدين بالديار المصرية جعل له زمام القصر، ثم ناب عنه مدة بالديار المصرية، وفوّض أمورها إليه، واعتمد في تدبير أحوالها عليه. كان رجلاً مسعودًا، حسن المقاصد، جميل النية، وصاحب همة عالية، فآثاره تدل على ذلك، فهو الذي بنى السور المحيط بالقاهرة، ومصر وما بينهما، وبنى  قلعة الجبل ، وبنى  القناطر  التي  بالجيزة  على طريق الأهرام ، وعمّر بالمقدس رباطا، وعلى  باب الفتوح  بظاهر  القاهرة   خان سبيل ، وله وقف كثير لايعرف مصرفه. وعندما أخذ صلاح الدين مدينة  عكا  من  الفرنج  سلمها إليه، ثم لما عادوا واستولوا عليها وقع أسيرًا في أيديهم، وافدى نفسه منهم بعشرة آلاف  دينار  في سنة  588هـ ، ففرح به  السلطان  فرحًا شديدًا، وكان له حقوق كثيرة على السطان وعلى  الإسلام  والمسلمين، واستأذن في المسير إلى  دمشق  ليحصل مال  إقطاعـه  فأذن له. والناس ينسبون إليه أحكاماً

محمد نجيب

Image
اقرأ تلك السطور فى يوم 14 نوفمبر  1954 توجه محمد نجيب من بيته في شارع سعيد بحلمية الزيتون إلى مكتبه بقصر عابدين لاحظ عدم أداء ضباط البوليس الحربي التحية العسكرية وعندما نزل من سيارته داخل القصر فوجئ بالصاغ حسين عرفة من البوليس الحربي ومعه ضابطان و١٠ جنود يحملون الرشاشات يحيطون به فصرخ في وجه حسين عرفة طالباً منه الابتعاد حتي لا يتعرض جنوده للقتال مع جنود الحرس الجمهوري فاستجاب له ضباط وجنود البوليس الحربي. لاحظ نجيب وجود ضابطين من البوليس الحربي يتبعانه أثناء صعوده إلي مكتبه نهرهما فقالا له إن لديهما أوامر بالدخول من الأميرالاي حسن كمال، كبير الياوران فاتصل هاتفياً بجمال عبدالناصر ليشرح له ما حدث  فأجابه عبدالناصر بأنه سيرسل عبد الحكيم عامر القائد العام للقوات المسلحة ليعالج الموقف بطريقته. وجاءه عبد الحكيم عامر وقال له في خجل " أن مجلس قيادة الثورة قرر إعفاءكم من منصب رئاسة الجمهورية فرد عليهم "أنا لا أستقيل الآن لأني بذلك سأصبح مسئولا عن ضياع السودان أما أذا كان الأمر إقالة فمرحبا" .. وأقسم اللواء عبد الحكيم عامر أن إقامته في فيلا زينب الوكيل لن ت