أغرب رد مفحم من جلوب باشا على مصر والسعودية لاتهامه بالخيانة
https://www.youtube.com/watch?v=PMfSryYvfMc
بارك الله فيك يا شيخ صابر
جزاك الله خيرا يا أخي صابر مشهور و الأستاذة آيات عرابي و الشيخ بسام جرار و الشيخ وجدي غنيم و الشيخ أبي قتادة الفلسطيني و الشيخ هاني السباعي و الشيخ محمد عبد المقصود و الشيخ محمد موسى الشريف.......
الجيش العراقي الذي حرر جنين ووصل الى حدود حيفا وانسحبت الميليشيات الصهيونية منها مهزومة ناهيك عن بلدة الخضيرة .
قال أن النظامين في العراق و الأردن هما المسئولان عبر تواطئمها عن قيام الكيان الصهيوني في أيار سنة ١٩٤٨ كون الأول منع الجيش العراقي من تنفيذ أية عملية هجومية داخل فلسطين التأريخية و الاكتفاء بالدفاع عن مواقعه و عن الوجود العربي في فيما يعرف الآن بالخط الأخضر أي إن تدخله العسكري قد جاء من أجل تمرير و إنفاذ قرار التقسيم على الارض و الثاني بصفته من أخذ زمام المبادرة في هذه الحرب وتولى قيادة الجيوش العربية في هذه الحملة أخذ عليه فيها بشكل رئيسي أمرين : الأول موافقته على قرار الهدنة الأولى و التي سمحت لجيش الحرب الإسرائيلي الحديث التشكيل حينها بإعادة تنظيم صفوفه و الحصول على أسلحة و معدات قتالية حديثة من مخلفات الجيش الالماني في الحرب العالمية الثانية , أما المأخذ الثاني الذي يجري تداوله منذ تلك الأيام فكان إنسحابه لاحقا من المواقع التي سلمها أياه الجيش العراقي سليمة من أية تواجد صهيوني. و من قبلهما الدولة العثمانية والتي كانت تحتفظ بعلاقات دافئة مع اليهودية السياسية العالمية ومع بيوتات المال اليهودية هذه العلاقات سمحت في المحصلة بفتح باب الهجرة الى فلسطين عقودا قبل منح آرثر جيمس بلفور وعده لليهود بإنشاء وطن قومي لهم في فلسطين أما النظام السلولي فقد كان قد أعترف كتابة و قبل فترة طويلة من إندلاع حرب سنة ١٩٤٨ بحق اليهود في إنشاء وطن قومي لهم في فلسطين و بحقهم في الهجرة اليها . لكن للتأريخ و الموضوعية النظام الملكي الذي كان قائما في العراق حينها ( مدفوعا بالمناخ او المزاج الشعبي العام و أجواء الأنفتاح السياسي و الحزبي التي كانت سائدة في البلاد في تلك الأيام ) لم يقبل بتوقيع أي من أتفاقيات الهدن الدائمة و فض الأشتباك مع الكيان الصهيوني و التي وقعتها جميع الدول الاخرى التي أشتركت في حرب ١٩٤٨و هذا الألتزام بعدم توقيع اتفاقيات هدن مع الكيان الصهيوني ظلت تقليديا ثابتا معمولا به من جانب المؤسسات السياسية و العسكرية والدبلوماسية العراقية في كافة صفحات و أسفار مشاركات العراق العسكرية اللاحقة فيما يعرف بالحروب العربية الأسرائيلية . مع ذلك جميع الجيوش العربية حكم سوء أداءها خليط من عمالة و غباء ( أو سذاجة ) القائمين عليها الى جانب نقص الخبرات الميدانية و تخلف النظم العسكرية و الإدارية و إنعدام الكفاءة القتالية لضباطها و جنودها خصوصا عند مقارنتهم باليهود الذين خاضوا حربين عالميتين بتشكيلاتهم القتالية الخاصة بهم ، ناهيك عن ضعف المنظومة التسليحية لهذه الجيوش بسبب محدودية الموارد الاقتصادية و سوء الإدارة و إنتشار الفساد المالي مما أثر بشدة على حجم تخصيصات الموازنات السنوية لشراء الأسلح
رأت في كتاب ... خلال حرب 1948ان الجيشان المصري والاردني وقتها كانوا يتنافسون بينهم على اي قطعة ممكن ان تتحر و بالحرف كان كل من الجيشين يعمل على أن تبقى اي قطعة محتله ، ولا يأخذها الجيش العربي الآخر . يعنى يأخذها الإسرائيلي ولا يأخذها أخوه . شيء آخر في حرب 1967 سقطت القنيطرة كاملة وليس الجولان فقط و كان الطريق مفتوح إلى دمشق وحتى في 1973 لكن إسرائيل لم تتقدم . هرب الضباط و بقي المجندين الشرفاء وقتها يقاتلون بمدافع وسلاح بسيط والطيران يصطادهم او يحرقون مع سلاحهم بالنابالم
تركوا الأمر للفلسطينيين لما قامت إسرائيل هذه العاهرات العربية دخلت لتسليم فلسطين لليهود وقامت بسحب السلاح من المجاهدين الفلسطينيين وهناك فيديو للشيخ بسام جرار
تدخل الجيوش العربيه كانت نكبة للفلسطينيين وخصوصا مصر اللى سببت الهزيمه٠ دول ملاعين٠
بارك الله فيك يا شيخ صابر
جزاك الله خيرا يا أخي صابر مشهور و الأستاذة آيات عرابي و الشيخ بسام جرار و الشيخ وجدي غنيم و الشيخ أبي قتادة الفلسطيني و الشيخ هاني السباعي و الشيخ محمد عبد المقصود و الشيخ محمد موسى الشريف.......
الجيش العراقي الذي حرر جنين ووصل الى حدود حيفا وانسحبت الميليشيات الصهيونية منها مهزومة ناهيك عن بلدة الخضيرة .
قال أن النظامين في العراق و الأردن هما المسئولان عبر تواطئمها عن قيام الكيان الصهيوني في أيار سنة ١٩٤٨ كون الأول منع الجيش العراقي من تنفيذ أية عملية هجومية داخل فلسطين التأريخية و الاكتفاء بالدفاع عن مواقعه و عن الوجود العربي في فيما يعرف الآن بالخط الأخضر أي إن تدخله العسكري قد جاء من أجل تمرير و إنفاذ قرار التقسيم على الارض و الثاني بصفته من أخذ زمام المبادرة في هذه الحرب وتولى قيادة الجيوش العربية في هذه الحملة أخذ عليه فيها بشكل رئيسي أمرين : الأول موافقته على قرار الهدنة الأولى و التي سمحت لجيش الحرب الإسرائيلي الحديث التشكيل حينها بإعادة تنظيم صفوفه و الحصول على أسلحة و معدات قتالية حديثة من مخلفات الجيش الالماني في الحرب العالمية الثانية , أما المأخذ الثاني الذي يجري تداوله منذ تلك الأيام فكان إنسحابه لاحقا من المواقع التي سلمها أياه الجيش العراقي سليمة من أية تواجد صهيوني. و من قبلهما الدولة العثمانية والتي كانت تحتفظ بعلاقات دافئة مع اليهودية السياسية العالمية ومع بيوتات المال اليهودية هذه العلاقات سمحت في المحصلة بفتح باب الهجرة الى فلسطين عقودا قبل منح آرثر جيمس بلفور وعده لليهود بإنشاء وطن قومي لهم في فلسطين أما النظام السلولي فقد كان قد أعترف كتابة و قبل فترة طويلة من إندلاع حرب سنة ١٩٤٨ بحق اليهود في إنشاء وطن قومي لهم في فلسطين و بحقهم في الهجرة اليها . لكن للتأريخ و الموضوعية النظام الملكي الذي كان قائما في العراق حينها ( مدفوعا بالمناخ او المزاج الشعبي العام و أجواء الأنفتاح السياسي و الحزبي التي كانت سائدة في البلاد في تلك الأيام ) لم يقبل بتوقيع أي من أتفاقيات الهدن الدائمة و فض الأشتباك مع الكيان الصهيوني و التي وقعتها جميع الدول الاخرى التي أشتركت في حرب ١٩٤٨و هذا الألتزام بعدم توقيع اتفاقيات هدن مع الكيان الصهيوني ظلت تقليديا ثابتا معمولا به من جانب المؤسسات السياسية و العسكرية والدبلوماسية العراقية في كافة صفحات و أسفار مشاركات العراق العسكرية اللاحقة فيما يعرف بالحروب العربية الأسرائيلية . مع ذلك جميع الجيوش العربية حكم سوء أداءها خليط من عمالة و غباء ( أو سذاجة ) القائمين عليها الى جانب نقص الخبرات الميدانية و تخلف النظم العسكرية و الإدارية و إنعدام الكفاءة القتالية لضباطها و جنودها خصوصا عند مقارنتهم باليهود الذين خاضوا حربين عالميتين بتشكيلاتهم القتالية الخاصة بهم ، ناهيك عن ضعف المنظومة التسليحية لهذه الجيوش بسبب محدودية الموارد الاقتصادية و سوء الإدارة و إنتشار الفساد المالي مما أثر بشدة على حجم تخصيصات الموازنات السنوية لشراء الأسلح
رأت في كتاب ... خلال حرب 1948ان الجيشان المصري والاردني وقتها كانوا يتنافسون بينهم على اي قطعة ممكن ان تتحر و بالحرف كان كل من الجيشين يعمل على أن تبقى اي قطعة محتله ، ولا يأخذها الجيش العربي الآخر . يعنى يأخذها الإسرائيلي ولا يأخذها أخوه . شيء آخر في حرب 1967 سقطت القنيطرة كاملة وليس الجولان فقط و كان الطريق مفتوح إلى دمشق وحتى في 1973 لكن إسرائيل لم تتقدم . هرب الضباط و بقي المجندين الشرفاء وقتها يقاتلون بمدافع وسلاح بسيط والطيران يصطادهم او يحرقون مع سلاحهم بالنابالم
تركوا الأمر للفلسطينيين لما قامت إسرائيل هذه العاهرات العربية دخلت لتسليم فلسطين لليهود وقامت بسحب السلاح من المجاهدين الفلسطينيين وهناك فيديو للشيخ بسام جرار
تدخل الجيوش العربيه كانت نكبة للفلسطينيين وخصوصا مصر اللى سببت الهزيمه٠ دول ملاعين٠
Comments
Post a Comment